Saturday, November 10, 2007

موقع مهم سجلو فيه


http://www.AWSurveys.com/HomeMain.cfm?RefID=amr el hayek

Wednesday, September 26, 2007

الشاعر الجديد
تميم البرغوثي
شعر هو مألفو كتيييير حلو

Tuesday, September 11, 2007

الدعاء الذي أبكى الخليج في رمضان


Saturday, September 8, 2007


السعادة في الحياة أمر مستحيل

فهي تتطلب اجتماع ثلاثة عناصر أساسية ، إذا استثنينا الجوانب الروحية ، قلّما تتوفر لدى معظم الناس !
الـمـــال ، لتحصل على ما تريد من هذه الحيــاة
الـوقـت ، ليتسنى لك الاسـتمتـاع بما حصلت عليه
الـصحـة ، لتقوى على الاسـتمتـاع بما حصلت عليه
ففي العشرين سنة الأولى من عمر الإنسان ، تراه يملك الوقت والصحة لكنه يفتقد إلى المال ،وفي العشرين سنة الثانية من عمر الإنسان ، تراه يملك المال والصحة لكنه يفتقد إلى الوقت ،وفي العشرين سنة الثالثة من عمر الإنسان ، تراه يملك المال والوقت لكنه يفتقد إلى الصحة ،
هكذا يقول المفكّر الإيرلندي الشهير "جورج برنارد شو" !
لكن " شو" معذور فيما ذهب إليه ... فالرجل لم يكن يدري أن شيئاً اسمه " التجارة الإلكترونية " يختبئ خلف الباب وسيطل على البشر عما قريب لينسف نظريته من جذورها ! وأنا على يقينٍ من أن " شو" سيتراجع عما قاله منذ مائة عام ويعتذر للملأ لو أنه شاهد الأموال التي تصنع اليوم على الإنترنت أو أنه استمع إلى أكبر خبراء المضمار وأثرى أثرياء العالم "بيل جيتس" وهو يقول " سوف تخلق الإنترنت في السنوات القليلة القادمة ، عدداً من أصحاب الملايين يفوق ما تخلقه أي صناعة أخرى في العالم " .
وأهم ما في الأمر ، أن هذه الثورة الإلكترونية والأساليب الجديدة في إدارة الأعمال وكسب المال والتسويق الإلكتروني ، جعلت الناس سواسية ، وأتاحت فرصة استغلالها لمن يشاء في الزمان الذي يشاء والمكان الذي يشاء ، بصرف النظر عما إذا كنت غراً أم خبيراً ، جاهلاً أم عارفاً ، مبتدئاً أم مخضرماً ، وبصرف النظر عما إذا كنت تملك متجـراً إلكترونياً وسلعةً لتسوقها أم لا !
إن كنت قد بدأت خطوتك الأولى في العمل على الإنترنت ولم تحقق حتى الآن أرباحاً فـثمة خطـأ ما في مسيرتك وعليك اكتشـاف موضعه في الحال . لا عذر لك بعد الآن . فأنت ، وفي هذه اللحظة بالذات ، على بعد خطوةٍ واحدة فقط من كل ذرة معلوماتٍ قادرة بمشيئة الله أن تحول أي نشاطٍ إلكتروني تمارسه إلى قصة نجاح ... مـهـمـا كـانت طـبيعـة هــذا النـشـاط !
أنت الآن على الإنترنت ، حيث يكمن ينبوع المال الحقيقي للسنوات الخمس القادمة ، لكنك أمام مفترقٍ حاسم ... فإما أن تستمر في ما اعتدت عليه وتبقى حيث أنت مكتفياً بالإصغاء إلى قصص نجاح الآخرين ، والعمل لحساب الغير يوماً بعد يوم - على أمل - أن يتحسن وضعك يوماً ما ، بمعجزةٍ ما ، أو أن تملك المفاتيح وتخطو خطوتك الأولى نحو الحريـة وتتخذ قرار التغيير بيدك .
إن كـــنــت مـســــتــعـجـلاً لـــرؤيـــــة مـــــال الإنـتــرنــــت فــنـحـــن مـــــن ســـــــيـريـك الـــمــــال
$ 200.00
مــائــتـــا دولار ، عــــــداً ونـــقـــــداً ، إيـــراد دائــــم ومـــســتـمـر ، تـنـالـهـا مـــرةً بــعـــد مـــــرة
إنـّمـا ...
قبل أن نخوض في مزيدٍ من التفاصيل وأبدد وقتك في مسائل قد لا تعني شيئاً لك ، دعنا نضع الأمور في نصابها .
لا أدري ما الذي تفعله عادةً على الإنترنت . إن كنت تبحر فيها بحثاً عن اللعب والتسلية والدردشة والتعارف والمرح ، أو بحثاً عن أي شيءٍ آخر غير المال والأعمال ، يؤسفني القول أنك ترسو الآن في الموقع الخاطئ . أستميحك عذراً لما حصل من لبسٍ وسـوء فهم ، وأتمنى لك التوفـيق
رافقتك السلامة ...

هل تعلمون ماذا يحدث في أول ليله في رمضان....؟

اخواني المسلمين: هل تعلمون ماذا يحدث في أول ليله في رمضان؟اذاكنت لا تعرفون ذلك فأقرئوا ما رواه أبوهريرة رضي الله عنه"عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:"إذاكان أول ليلةمن شهر رمضان,صفدت الشياطين ومردة الجن,واغلقت ابواب النار ,فلم يفتح منها باب ,وفتحت ابواب الجنه, فلم يغلق منها باب,وينادي مناد:يا باغي الخير أقبل ,وياباغي الشر أقصر,ولله عتقاءمنالناروذلك كل ليلة"رواه الترمذي وابن ماجه وحسنة الالباني:ولفضل هذا الشهر كان النبي صلى الله عليه وسلم يبشرأصحابه بقدوم رمضان,ويذكرهم ببركاته العظيمه,ليعدوا له عدته من العباده والاستقامه على امر الله تعالى.قال النبي صلى الله عليه وسلم :"اتاكم شهر رمضان شهر مبارك,فرض الله عليكم صيامه,تفتح فيه ابواب السماء,وتغلق فيه أبواب الالنار,وتغلق فيه مردة الشياطين, للهفيه ليلة خيرمن ألف شهر,من حرم خيرها فقد حرم"رواه النسائي والبيهقي"فماذا أعددتم اخوي المسلمون لهذا الشهر؟؟من أبواب الأجر التي يمكن إغتنامها في شهر رمضان::الصوم_القيام_تلاوة القرآن_كثرة الصدقة_تفطير الصائمين_الدعاء عند الإفطار_الإعتكاف_العمرة_تحري ليلة القدر_الإجتهاد في العشر الاواخر_التسامح_الإعراض عن الجاهلين_المحافظة على الصلوات المفروضة والسنن والنوافل_صلاةالتراويح_الذكروالرواتب_الإستغفار_التو بة الى الله_الإصلاح بين الناس_تواضع المرأة لزوجها_صلة الرحم_الصدق_برالوالدين_الإلزام بخلق الحياء_السماحة واللين_إدخال السرور على المسلم البكاء من خشية الله" اااا

رمـضـــان كــريـــم
أصدقائي ان الكل يحب شهر رمضان الكريم
لأنه شهر الطاعات ولهذا يجب أن نكثر الدعي
ولا يجب أن نصوم فقط بالطعام لا بل بالطعام و التصرفات و الكلام السئ
و جميعنا نحب شهر رمضان و لهذا أحضرت لكم نشيد ديني لرمضان


و كما قلت عن رمضان أنه شهر الطاعات
فيجب أن نفعل ما يرضي الله
ونبعد عن ما يغضب الله
وفي رمضان يجب اكثار قراءة الكرآن
احضرت لكم نشيد عن قراءة القرأن


و السلام عليكم و رحمة الله
لا تنسوا تدعولي

Thursday, September 6, 2007

فضل العشر الأواخر من رمضان

للعشر الأخيرة من رمضان خصائص ليست لغيرها من الأيام ..فمن خصائصها : ان النبي صلى الله عليه وسلم كان يجتهد في العمل فيها أكثر من غيرها..ففي صحيح مسلم عن عائشة رضي الله عنها :أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يجتهد في العشر الأواخر مالا يجتهد في غيرها ) رواه مسلم.وفي الصحيح عنها قالت : كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا دخل العشر شد مئزره وأحيا ليله وأيقظ أهله )وفي المسند عنها قالت : كان النبي صلى الله عليه وسلم يخلط العشرين بصلاة ونوم فإذا كان العشر شمر وشد المئزر) فهذه العشر كان يجتهد فيها صلى الله عليه وسلم أكثر مما يجتهد في غيرها من الليالي والأيام من انواع العبادة : من صلاة وقرآن وذكر وصدقة وغيرها ..ولأن النبي صلى الله عليه وسلم كان يشد مئزره يعني: يعتزل نساءه ويفرغ للصلاة والذكر ولأن النبي صلى الله عليه وسلم كان يحيي ليله بالقيام والقراءة والذكر بقلبه ولسانه وجوارحه لشرف هذه الليالي والتي فيها ليلة القدر التي من قامها إيمانا واحتسابا غفر الله ماتقدم من ذنبه .وظاهر هذا الحديث أنه صلى الله عليه وسلم يحيي الليل كله في عبادة ربه من الذكر والقراءة والصلاة والاستعداد لذلك والسحور وغيرها.وبهذا يحصل الجمع بينه وبين مافي صحيح مسلم عن عائشة رضي الله عنها قالت: ماأعلمه صلى الله عليه وسلم قام ليله حتى الصباح ) لأن إحياء الليل الثابت في العشر يكون بالقيام وغيره من أنواع العبادة والذي نفته إحياء الليل بالقيام فقط.ومما يدل على فضيلة العشر من الأحاديث أن النبي صلى الله عليه وسلم ان النبي صلى الله عليه وسلم كان يوقظ أهله فيها للصلاة والذكر حرصا على اغتنام هذه الليالي المباركة بما هي جديرة به من العبادة فإنها فرصة العمر وغنيمة لمن وفقه الله عز وجل فلا ينبغي للمسلم العاقل أن يفوّت هذه الفرصة الثمينة على نفسه وأهله فما هي إلا ليال معدودة ربما يُدرك الإنسان فيها نفحة من نفحات المولى فتكون ساعادة في الدنيا والآخرة .